Адаб Имла
أدب الاملاء والاستملاء
Исследователь
ماكس فايسفايلر
Издатель
دار الكتب العلمية
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٠١ - ١٩٨١
Место издания
بيروت
أَخْبَرَنَا أَبُو رَشَادٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ الأَخْسِيكِيُّ الأَدِيبُ بِمَرْوَ أَنا أَبُو الْقَاسِمِ مَحْمُودُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَافِظُ الصُّوفِيُّ بِأَخْسِيكَثَ أَنا أَبُو عُبَيْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَان القَاضِي أناأبو سَعِيدٍ الْخَلِيلُ بْنُ أَحْمَدَ السِّجْزِيُّ أَنا بن الْمُنْذِرِ ثَنَا يُوسُفُ بْنُ خَلَفٍ أَبُو يَعْقُوبَ ثَنَا الْمُعَلَّى بْنُ الْوَلِيد عَن الْقَعْقَاعِ ثَنَا مَرْوَانُ عَنِ الْمُغِيرَةِ يَعْنِي بن مُسلم عَن بن بُرَيْدَةَ قَالَ خَرَجَ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِي سُفْيَانَ فَقَامُوا لَهُ فَقَالَ اجْلِسُوا فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقُومَ لَهُ بَنُو آدَمَ وَجَبَتْ لَهُ النَّارُ وَيُسْتَحَبُّ لَهُ أَنْ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ جُلُوسِهِ
أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمُؤَذِّنُ بِفَاشَانَ أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْمُؤَذِّنُ بِنَيْسَابُورَ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ إِمْلاءً أَنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُوسَى الدَّقِيقِيُّ بِحُلْوَانَ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ زُهَيْرٍ ثَنَا مَكَّيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَمْرِو بْنِ سُلَيْمٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا قَتَادَة الْأنْصَارِيّ رضه يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْمَجْلِسَ فَلا يَجْلِسُ حَتَّى يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ
أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الطَّرَازِيُّ بِأَصْبَهَانَ أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَهْدِيٍّ السَّلامِيُّ أناأبو حَازِمٍ عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْعَبْدَوِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْقَاسِمُ بْنُ غَانِمٍ الْمُهَلَّبِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيم الفوشنجي سَمِعت بن بُكَيْرٍ يَقُولُ سَمِعْتُ اللَّيْثَ يَقُولُ كَانَ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ يَرْكَعُ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يَجْلِسُ فَيَجْتَمِعُ إِلَيْهِ أَبْنَاءُ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ فَلا يَجْتَرِئُ أَحَدٌ مِنْهُمْ أَنْ يَسْأَلَهُ شَيْئًا إِلا أَنْ يَبْتَدِئَهُمْ بِحَدِيثٍ أَوْ يَجِيئَهُ سَائِلٌ فَيَسْأَلُ فَيَسْمَعُونَ
1 / 35