Адаб Имла
أدب الاملاء والاستملاء
Исследователь
ماكس فايسفايلر
Издатель
دار الكتب العلمية
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٠١ - ١٩٨١
Место издания
بيروت
أَنْشَدَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ الْمُبَارَكِ بْنِ أَحْمَدَ النِّعَالِيُّ مِنْ لَفْظِهِ بِبَغْدَادَ أَنْشَدَنَا أَبُو الْقَاسِمِ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ الْوَاسِطِيُّ لِنَفْسِهِ
تَقُولُ تَرَكْتُ رَفِيعَ اللِّبَاسِ
وَأَكْلَ اللَّذِيذِ وَشُرْبَ الزُّلالِ ... وَأَفْرَدْتَ نَفْسَكَ فِي غُرْبَةٍ
وَحِيدًا فَقُلْتُ حَلا لِي حلا لي
قَالَ رضه قَدْ ذَكَرْنَا فِي كِتَابِ طِرَازِ الذَّهَبِ أَدَبَ الاسْتِئْذَانِ عَلَى الْمُحَدِّثِ وَنَذْكُرُ هَاهُنَا طَرَفًا مِنْ أَدَبِ الدُّخُولِ عَلَى الْمُحَدِّثِ وَالْمُمَلِّي إِذَا حَضَرَ جَمَاعَةٌ مِنَ الطَّلَبَةِ وَأَذِنَ لَهُمْ فِي الدُّخُولِ عَلَى الْمُمَلِّي فَيَنْبَغِي أَنْ يُقَدِّمُوا أَسَنَّهُمْ وَيُدْخِلُوهُ أَمَامَهُمْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنَ السُّنَّةِ أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السِّنْجِيُّ بِبَلْخٍ أَنا أَبُو الْفَتْحِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سعيد الْحداد بإصبهان أناأبو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَمْدَانَ الأَصْبَهَانِيُّ أناأبو الْقَاسِمِ سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَيُّوبَ الطَّبَرَانِيُّ ثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ الدِّمْيَاطِيُّ ثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ عَن نَافِع عَن بْنَ عُمَرَ ﵄ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ أَمَرَنِي جِبْرَائِيلُ أَنْ أُكَبِّرَ وَقَالَ أَنْ قَدِّمُوا الْكَبِرَ قَالَ الطَّبَرَانِيُّ لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ نَافِعٍ إِلا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ تَفَرَّدَ بِهِ بن الْمُبَارَكِ الإِمَامُ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سَعِيدٍ الْقَيْسَرَانِيُّ بِحَلَبَ
1 / 119