Этикет смешения народов
Жанры
أي : تعود إليه في مصائرها ، والعبارة في لاذما ترد بوضوح أشد : «وكما أن كل موجود من الله ينشا وإليه يعود، كيما قال الله تعالى: (هوالاول والقخر والهر والباطن » كل عدد من الواحد ينشأ وإليه يعودا.
ونلاحظ هنا أن الراغب في نسخة «ذن يستنتج نتائج عقلية من مسلمات دينية ، فالاعتقاد الراسخ بوحدانية الله سبحانه وتعالن يفضي إلن ما يشرحه ويوضحه عن أوصاف العدد لواحدا الذى هو أول الأرقام الحسابية ، ولأجا المحافظة على النص في نسخة «ذ» المذكورة أورده بكامله := 248 عال المعدودات .، ، وكا أن الواحد ليس هه العدد ، ومنه ينيا العدد ، وإليه يرجع ، فذلك الخخالق تعالا ليس شيئا من هذه الأشياء (2) ، ومنه بدء الموجودات = ل «وكا أن الله سبحانه هو أصل كا موجود وليس هو م جملة الموجودات فالو احد أصا. كل عدد وليس من جعلة الأعداد». - «وكا أن كل موجود من الله تعالى ينشأ وإليه يعود، كما قال تعال: (فو الأول والاخر وا لهي والباطن ) كل عدد من الواحد ينشا وإليه يعود» ، ج - «وكما أن الله تعالى يحصى كل شيء عددا ولا يحصيه شيء ، كذا الواحد يحصى كل عدد ولا يحصيه شيء من العدد» ، د- لاوكما أن الله تعال يستولى علل كل شيء ولا يستولي عليه شيء، كان الواحد يستولى على كل عدد ولا يستول عليه عددما.
ومن هذا النص الواضح نلاحظ السياق التقابلي في أجزائه الأربعة التي يكمل بعضها بعضا، والسياق التقابلى أشبه ما يكون م جزئى جعلة الشرط : الشرط وجوابه : لكيما أن ... كان .» .
وتتضح المقارنة بين الرقم الحسابي الأول في الأعداد «واحدا وبين الخخالق ، جل وعلا ، ما يورده المصنف فى نسخة لاذما وهو كيما يلى: لاوكما أن الله سبحانه هو أصل كل موجود وليس من جملة الموجودات فالواحد أصل كل عدد وليس من جملة الاعدباد» . وهذه صياغة للمقارنة أسهل من صياغة النسخة الأصلية وأقرب للتداول ، فهو بها يبدأ من الله سبحانه الذى خلق الموجودات وليس هو منها، ويصل من هذا إلى إمكانية تصور أن يكون الو احد لإذا أريد به الله تعالى فقط» أصل الأعداد «المخلوقات بأنو اعه وأعدادها» وليس واحدا منها.
249 وإليه يرجع، كما قال: (هوالأول والكخر) [الحديد: 3]، تعالى الله عر التشسيه(11 . فهذه وجوه ما يستعمل فيه لفظ الواحد.
[الأعد] وأما الأحد(2) فإنه يستعمل عل ضربي.
أحدهما في النفي فقط، فموضوع لاستغراق جنس الناطقي . ويتناول القليل والكثير على طريق الاجتيماع والافتراق ، كقوهم : ما في الدار أحد ، أي ما
ب - أو يقول: أتانى رجل لا امرأة، فيقال : ما أتاك رجل، أى امرأة أتتك.
ج - ويقول: أتاني اليوم رجل، أى في قوته ونفاذه، فتقول : ما أتاك رجل، أى أتالد الضعفاء فإذا قال : ما أتااد أحد صار نفيا عاما لهذا كله» .
لالكتا» ، الجزء اللأول ، ص 54 ، عالى الكتب ، بيروت .
Неизвестная страница