Этикет смешения народов
Жанры
وقيل: لا تقتدوا بفعل من ليس له عقدة(4) من عقل. ولأجل أن لا فضيلة نوجد في الإنسان معراة من العقل، وأن العقل التام لا يوجد معرى من الغضائل؛ قال بعض الحكياء : أعج العج عقل للاكرم ، معه وكرع لا عقل معه ، تنبيها أن أحدهما لا ينفك عن الآخر وقيل : العقل يمسك أزمة الفضل ،، وأن هذا عير (عنه)(8) ما روى أنه لما هبط آدم أتاه جيريل فقال: إن الله أحضرك العقل والدين والحياء(9) لتختار واحدا منها، فقال : ف: يحتاج الإنسان المتعقل أن يتحلى بالأخلاق الحميدة .
أى : يحتاج الإنسان المؤدب أن يكون ذا أخلاق عالية ، فالمؤدب الجاهل والميت سواء
يريد أن العقل والغضيلة متكافعان ومتلازمان.
أن جميع ألوان الفضل وأنواع الخخير أساسها ومحورها العقل
: اللأول لى يجاوز خطوطه الأساسية - والهيولى عند القدماء : مادة ليس لها شكل ولا صورة معينة .
العقل عقلان مطبوع وهسموت فلا يتفع مسموع إذا لم يك مطبوع كما لا تنفع الشمس وضوء العين ممنوع نحيزة(1) ، فإذا اجتمعا في رجل فذاك لا يقاع له (2) ، وإذا كانت منفردة كانت النحيزة أولها . وإنا كان أولاهما ، لأن المستفاد لا يحصل عان ما يجب إلا لن له الغريزي وما يدل عل ذلك ما روى عن النبى عليه السلام، أنه قال: إن الله تعالى لما خلق العقل قال له: أقبل، فأقبل. نم قال له: أدبر، فأدبر. م قال: وعزتى وجلال ما خلقت خلقا أكرم عات منف ، بك آخذ وباد أعطي»(4) . فهذا هو العقل الغريزع. ولذلك ني خلقه لله تعال و روع أنه عليه السلام،، قال : «ما اكتسب أحد كسبا أفضل من عقل يهديه إلى هدى ويرده عن ردع) (7) ، وعنى بذلك العقا المستفاد ، لذللك جعله كسيا للرنسان.
ومما يبين ذلك قوله عليه السلام : لايا على ! إذا تقرب الناس إلى خالقهم بأنواع البر فتقرب إليه بأنواع العقل، نسبقهم بالدرجات والزلفى عند الناس في الدنيا وعند الله في الآخرة» (8) . وإل هذا العقل أشار النبى صللة، وقيل: ما أعقل
يغليه أحد
أورد الراغ هذا القول ثانية في لالذريعة» ، ص75
هذا النصرافة! فقال : «العاقل من وحد الله تعال وعمل بطاعته)(1) . ويجرى في ذلك ما حكى الله عن أهل النار: ( لوشنا مع أونعقل ماكا في أصب السعر» [الملاف : 1٠] | لريعةلا ، صر يورد الراغب هذا الخثير علين النحو التالى : «... ولقلة الاعتداد بالمعارف الدنيوية قال (يريد الحسن البصري) لرجل وصف نصرانيا بالعقل معه : إنيما العاقل من وحد الله تعالى وعمل بطاعته).
Неизвестная страница