Этикет смешения народов
Жанры
لا يغرق إذا انكسرت السفينة(1)، فأما المال فليس بمحمود لكل أحد، بل ذلك لبعض دون بعض، إذاكان في قلبه غنية) وروي انه عرض على أفلاطون(3) مال كثيد فقال: لاما أصنع بيما يعطيه الحظ، ويحفظه اللؤم، وببلكه الكرم ؟ !
وأما الحسن فقد أصاب من قال: وما الحسن في وجه الفتى شرفا له إذا لديكن في فعله والخخلائق وسئل حكيم ع ذي جعال خلو من الفضائل ، أما البيت فحسن وأما الساكن فرديء ! والجاهل إذا كان ذا جمال ومال فعير . جعل له لجام دهب وأثواب حبر وما ينفع البيردون زينة حبله إذا جود الخثر العناجيج للحضر نى : العل
العناجيج : جياد الخنيل والإبل ، مفردها : عنجوج ، وهو الرائع من الخيل والإبل . والحضار : ضرب من عدو الدواب ، والحضار من النوق : القوية الجيدة السير . الشديد العدو ، أى أن الدواب بعدوها لا بزينتها.
144 والمفتخر بشيء من ذلك كالفاخرة بحدج ربتها(1) . فقد افتخر جاهل بدار وعقار ومراكب وأثاه ، فقال له حكيم : لاأنها الفتي لو تكلمت هذه الأشياء وقالت : هذه المحاسرن لنا دوتك ، فا الذع للك 4 ما كنت قائل لها?» فنبه بذلك أن لا فضيلة له بياله ودعا موسر خلو من الغضيلة حكييما إلى داره، فرأع التجل وجلا دنيا ومنزلا سريا(3) ، فبزق(4) الحكيم في وجهه ، فقال الزجل : أتها الحكيم ما هذا السفه الذع ظهر منك ? فقال : ما هذا إلا حكمة، إفى تأملت فلم أر في الدار شيئا إلا استوع كاله اللاثق به سواك ، ومن شأن البزاق أن يقذف إل أخس ما يوجد، أنت أخس ما في دارلؤ( وحق عل من أحيل(6) إلى الفضيلة التامة أن يخطر بباله أمورا اللأول : أن هذه السعادة ليست ثنال إلا عام جسر من التعب. .، وأن حطا لمدج: مركب من مراكب النساء كالهودج ، وهو مثل يضرب في فخر من يفخر بمكاسب الآخرين ، وقد قيل المثل أصلا في الخادمة التى تفتخر بهودج مولاتها .
ي: ما جر عليه ماله اي فضل السرى: الشريف. من سرو يسرو سراوة وسروا فهو سري.
وقد قيل : العلة للا يعطيك بعضه حتى بعطيه كلك، ولا يرعاك حتر بصره جك وجهدك.
فقل لمرجى معالى الأهور بغير اجتهاد ، رجوت المحال ( و قد تعدى من قني أن يكون كمرن تعثي والثان : أن مرن طلب العظيم خاطر بعظيم، «ومن طلب الحسناء لى يغلها المهرلما(8) ومن طمحت هتته إل الأمور السنية(9) فواجت أن لا تسد ، علاا هتته الطرية الدنية، فقد أصاب من قال.
لولا المشقة ساد الناس كلوم الجود يفقر واللإقدام قتال
(6] تقارب ، وردت لاالمحالا» وصوابه بتسكين اللام ، الخير أرزي ، «مجمع البلاغة» (1 : 3) 1 وا«اعاضرات الأدياء» للراغ (2 : 446) : أن المعاناة الحقيقية شىء وتصورها شيء آخر
] وردت (تشد) أى : من طلب الهدف الرفيع لا ينبغى أن تعوقه عن سفاسف المعوقات سيط ، المتنبى ، ديوانه . بشرح البرقوفي ، الجزء الثالث ، ص 4 والثالف : أن هذه السعادة(1)، وإن كان انتداؤها لا يتعدى عن ضرب من اللاكتتار، والتأذى(2)، فإتها متول أكرهت النفس عليها وأذاقتها استطابته1٠ حينعلى واستلذته لا كاللذات البدنية والشهوات الحسمية فكة البدن متدلة متغبرة، ولذة النفس بالعلم مؤبدة(4) خلدة، ومن ذاق العلم وعرف طيبه علم أن الموء قد: تلذ له المروعة وهي سؤذي .
Неизвестная страница