Этикет смешения народов
Жанры
ويشرع المصنف في ذكر الصفات التى يرى أنها ينبغي أن يتصف بها الصديق الذى يرغ أن يستبق أصدقاءه، وتعطي هذه الصفات للرسالة وزنا خاصا بما فيها من كثرة واهتمام، وقد وضعنا لها أرقاما حسابية ، لم تكن في الأصل ، حرصا علل المزيد من الوضوح وسهولة التناول فهى، بمجمو عها، يمكن أن تكون خلاصة الر سالة يأسرها.
3 وأن تصافحه ، إذا رأيته، وتداعبه مداعبة تليق بكا، فذلك يشر المودة.
4 - وأن ترى عامة المتصلي به ، من عبد وخادم ، بمثل ذلك حتى ينظهر في عينك وحركاتك وهشاشتك وبشاشتك وتزداد به ثقة بمودته. فقد قيل لبعضر الحكاء: بم ارتفعت حالك علال نظرائك ? قال : بتلقى من أصحبه بلفظ حسن ومعي لطاف 5 - وأن تشركه في بشرك وتستغنى عنه، ما أمكنك ، في عسرك وتتجرع المر وتسقى إخوانك العذب ، وتكون كمن قيل فيه : أبو مالك قاصر فقره علر نفسه ، ومسيع عناه 6 - ولا يخطر ببالك المنة عليه فييما تسديه إليه فضلا أن تجريها من مقالك، فالمنة، وإن صغرت، تهدع الصنيعة وإن كبرت.
118 7 - واحذر أن تنسول تفقد الأخوة بمنزلة تنالها من السلطان وانغظر كيف استعحسمن معني قول الشاعر.
فتي زاده السلطان في الحمد رغبة إذا غتر الشلطان كل خليل وكيف استقبح حال من بحا بنحو رأيتك لما نلت مالا، وعضنا رمان ثرع في حد أنيايه سضا جعلت لنا دنب ا لتمنع بائلا فأمسك، ولا تبعل غنااد لنا ذنيا( ه وأن لا تنكر عليه (5) فتكون كمن قال فيه صالح بن عبد القدوس تاه علرا إخوانه روة فصار لا يطرف هن كير أعاده الله إلا حاله وأنه يخسن في فقره إذا أصبحت أنت ذا سلطان أو مكانة اجتاعية مسؤولة أو موسرا فتذكر اصدقاعك قيل تسنمك هذا السلطان وذلك كقول القائا إن الكرام إذاما أيسروا ذكروا.
من كان يألفهم في الموطن الخش طويل ، أي : ليس الفتى الممدوح من الذين يتغيرون علىن أصدقائهم بعد ارتقائهم في المراكز ن فعل فعل من يبحث عن ذنوب من كانوا أصدقاء له قبل أن يصبح أفضل منهم حالا، كيما ية م من البيتين .
) أى : لا تنكر عليهم أن يتوصلوا إلى مراكز رفيعة أو يصيبواثروة.
١9 فإذا رأيت أخااد قد نال منزلة لا تلتمس منه أن يبقى علان حالته٠0٠، كا أوجبت ذلك علا نفسك ، بل تصو ر أن الدالة تفسد الحرمة( واستعمل قول زياد إذا كان لك صديق فول(5) أو نال رفعة ويقي لك من عشرة واحد فليس وصبديى موع 9 - وحقك (7) آنه متي رأيته وهو يتفقدك بمثل ما كان بالأمس أن لا تترك تعظيمه، مقتديا بمرن قال : إذا جعلك السلطان أيا فاجعله ربأ.
10 - واذا كنت أنت السلطان فإباك «استخداهه فما بعد علة عليه،،، (فليس)(9) من المودة أن يستخدم الرجل أخاه ، وقد قال هشام(10) : إنا لا نتخذ من الاخوان خولا ى: لا تنتظر منه أن يبق علىن صداقته القديمة دون حدوث أى تغيير يذكر.
أع : فكا بقيت أنت مافظا عان صداقتك له بشكل عام
Неизвестная страница