يوم كانت قلوبنا تتلظى
والعدى توسع البلاد احتمالا
برجيم لما أتاهم وقاح
كان إتيانه عليه وبالا
لم يبت غير ليلة كان فيها
يبصر الموت حوله أشكالا
وكأني به تجاذبه الأو
هام رعبا، فيستوي إجفالا
قلق يرقب الصباح فلما
أن تجلى شد الرحال، وقالا
Неизвестная страница