فقدك يا زينة النساء
الحب الضاحك
فرغت من الحب الذي يعقب الشكوى
فحبي من النعمى، وليس من البلوى
بذلت له ناري ثلاثين حجة
فلا نار بعد اليوم، اليوم للحلوى!
ومحضته ماء الشباب فما ارتوى
فهل في خريف العمر يطمع أن يروى
رضيت بما أعطى وأحسبه ارتضى
بما أنا معطيه على غير ما يهوى
Неизвестная страница