152

إن الخبيئة في الرماد

وطني فررت من الهوا

ن ولا فررت من الجلاد

ما كل خطب يتقى

أو كل أمن يستزاد

وطني، وما وطني علي

بهين بين البلاد

يا ليته مما يهو

ن فأستريح «على الحياد»! •••

حاشا لمصر ولي ولل

Неизвестная страница