Критическое и руководящее исследование книги о сектах в истории мусульман: Хариджиты и шииты

Али ибн Мухаммад ибн Нассер Аль-Факихи d. Unknown
13

Критическое и руководящее исследование книги о сектах в истории мусульман: Хариджиты и шииты

عرض ونقد دراسة نقدية وتوجيهية لكتاب دراسة عن الفرق في تاريخ المسلمين الخوارج والشيعة

Издатель

الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

Номер издания

السنة السادسة والعشرون - العدد ١٠١

Год публикации

١٠٢ ١٤١٤ - ١٤١٥هـ/ ١٩٩٤- ١٩٩٥م

Жанры

" رَأْي الْمُؤلف " مُهِمّ جدا- وَلَكِن مَا رَأْي الباحث بعد أَن سطر هَذِه الْحَقَائِق كلهَا. ١- فِي ثورة الخميني وَإِقَامَة الدولة الإسلامية- الشيعية الإمامية. ٢- وَفِي دَعوَاهُم تَحْرِيف الْقُرْآن ... الخ. ٣- وَفِي الصَّحَابَة الْكِرَام. ٤- وَفِي السّنة النَّبَوِيَّة. أَقُول إِن الباحث قد أبدى رَأْيه وَمَا يَدْعُو إِلَيْهِ من ص ٢٤٢- ٢٤٤. فَقَالَ فِي السطر الرَّابِع ص ٢٤٢ من أَسْفَل: وَهُوَ زِيَادَة لم تُوجد فِي الطبعة الأولى حَيْثُ انْتهى الْكَلَام عَن الصَّحَابَة وَالسّنة ص ١٧٩ تمّ فِي ص ١٨٠ بَدْء الْفَصْل الْخَامِس، أما هَذِه الطبعة فقد زَاد فِيهَا من قَوْله: من هَذَا الْعرض لأراء الشِّيعَة ومعتقداتهم يتَبَيَّن لنا مَا يَأْتِي، وَهُوَ من ص ٢٤٢-٢٤٤: قَالَ: أَولا - أَن الْقَضِيَّة الأساسية الَّتِي يَدُور حولهَا فكر الشِّيعَة ومعتقداتهم هِيَ قَضِيَّة الْإِمَامَة الَّتِي انبثقت مِنْهَا كل تصوراتهم عَن الإِمَام وآرائهم حول: الْقُرْآن- وَالسّنة- وَالصَّحَابَة. وَكَانَ لَهَا انعكاس وَأثر فِي مُخْتَلف مناحي فكرهم، وَتعْتَبر من ثمَّ نقطة الْخلاف الأساسية بَينهم وَبَين أهل السّنة. ثَانِيًا: إننا نجد دَاخل الحركات الشيعية تباينًا فِي الآراء واختلافا فِي وجهات النّظر، حول كثير من الْمسَائِل الْأُصُولِيَّة لاسيما فِيمَا يتَعَلَّق بتصورهم للْإِمَام ووظيفته وَالْقَوْل بعصمته ورجعته واستخدام التقية وَالْقُرْآن وَولَايَة الْفَقِيه ومشروعيتها.. تمّ بَدْء فِي التَّدْلِيس بِكَلَام ينْقضه قَوْله السَّابِق وَنَقله لثباتِ المعاصرين

1 / 499