في غيبة زوجها، وحفظ ماله عن التبذير، وذلك بحفظ الله لها، فما هي الآية الكريمة التي تعد مفتاح الخير والسعادة للزوجة في الدنيا والآخرة؟
(ج ٢٨٦:) قوله تعالى: فَالصَّالِحاتُ قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ بِما حَفِظَ اللَّهُ [النساء: ٣٤]
(الصفات المرغوبة في الزوج)
(س ٢٨٧:) أشارت آية كريمة من آيات القرآن الكريم إلى الصفات المرغوبة في الزوج، وقد جاءت الآية على لسان إحدى ابنتي شعيب وهي البنت التي تزوجها سيدنا موسى ﵇، فما هي هذه الآية الكريمة؟
(ج ٢٨٧:) قوله تعالى: قالَتْ إِحْداهُما يا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ [القصص: ٢٦] والصفتان المرغوبتان في الزوج هما: القوة والأمانة.
(مواصفات الزوجة المؤمنة الصالحة)
(س ٢٨٨:) في آية من آيات القرآن الكريم وردت مواصفات الزوجة المؤمنة الصالحة، وهي المؤهلات الأخلاقية التي ارتضاها الله تعالى لها، فما الآية الكريمة؟
(ج ٢٨٨:) قوله تعالى: عَسى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْواجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِماتٍ مُؤْمِناتٍ قانِتاتٍ تائِباتٍ عابِداتٍ سائِحاتٍ ثَيِّباتٍ وَأَبْكارًا [التحريم: ٥]