ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
قيدوا هذا الكلب بالحبال، وأدخلوه المغارة بالحال، فقد لقيته في هذه النواحي، ولا بأس من اغتنام سلاحه ولباسه، فبادروه. (تربط اللصوص إسكندر بالحبال.)
إسكندر :
منك الأمان يا سيد الفرسان. (بعد أن يربط إسكندر بالحبال يدخلونه المغارة، ومقدامهم أمامهم وبيد واحد منهم قنديل.)
أسما (تستفيق من نومها مرعوبة) :
آه يا ربي، ما هذه البلبلة!
مقدام :
من ترى هنا؟
قربوا النور، قربوا النور.
أسما (لنفسها) :
آه ما هذا!
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۶۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ