حيث لم يعد أحد هنا يحافظ عليه، هلم بنا نقفل الباب ونذهب، آه كم تفرح الرعية بملك عادل نظير ملكنا، فمن كل قلبي أطلب من الله أن يبقى مليكنا سالما ظافرا ويقهر أعاديه (يقفلون السجن ويذهبون) .
الجزء الحادي عشر (أسما - سجان)
أسما (لنفسها) :
كيف هذا؟ إلى الآن لم أشعر بألم، فكأني لم أشرب سما، آه ما هذا إلا لطول عذابي.
آه ما أحلى أويقات مضت
مع شقيق الروح في حفظ الولا
كان طرف الدهر عنا غافلا
ليته ذاق العمى قبلا ولا
الجزء الثاني عشر (أسما - سجان - ملك - حرس)
ملك :
ناپیژندل شوی مخ