على الطراق والجند
حذارا من أعاديهم
من الأعراب والكرد
قطعنا ذلك النهج
بلا سيف ولا غمد
ومن خاف أعاديه
بنا في الروع يستعدي
55
وأبو دلف كان من الواردين على الصاحب بن عباد في الري، وقد طوف البلاد مكديا، وحاكى الأحنف العكبري في داليته الساسانية برائية مثلها مطلعها:
جفون دمعها يجري
ناپیژندل شوی مخ