128

ظهر اسلام

ظهر الإسلام

ژانرونه

وبالنار أطفاها وبالماء لم يجر

وبالناس لم يحيوا وبالدهر لم يكن

وبالشمس لم تطلع وبالنجم لم يسر

وأنا أسأل الله العظيم أن يكفيني شر شكواي، وألا يزيدني على بلواي، فإني كلما أردت خفض العيش صار مرفوعا، وعاد بالحزن سبب المسرة مقطوعا، والله المستعان في كل حال، ومنه المبدأ وإليه المآل.»

وهذا الزمخشري يقول:

ومما شجاني أن غر مناقبي

يغني بها الركبان بين القوافل

وطارت إلى أقصى البلاد قصائدي

وسارت مسير النيرات رسائلي

وكم من أمال لي وكم من مصنف

ناپیژندل شوی مخ