وهذا هو الصواب المقطوع به في هذه الآية؛ ولهذا كانت كلمة إبراهيم ومحمد عليهما الصلاة والسلام حسبنا الله ونعم الوكيل. والله ﷾ أعلم وأحكم. وصلى الله على خير خلقه سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
1 / 79
نص السؤال في زيارة القبور والاستنجاد بالمقبور
بداية الجواب
كيفية الزيارة الشرعية للقبور
[حكم من يأتي إلى قبر نبي أو صالح ويسأله ويستنجد به]
طلب الدعاء من الغير حيا كان أو ميتا
التوسل بالجاه والحرمة
حكم من إذا أصابته نائبة أو خوف استنجد بشيخه
أول ظهور الشرك
[بيان حكم التمسح بالقبر وتقبيله وتمريغ الخد عليه]
[حكم وضع الرأس عند الكبراء من الشيوخ وتقبيل الأرض]