166

زیادت او احسان په قران علومو کې

الزيادة والإحسان في علوم القرآن

ایډیټر

أصل هذا الكتاب مجموعة رسائل جامعية ماجستير للأساتذة الباحثين

خپرندوی

مركز البحوث والدراسات جامعة الشارقة الإمارات

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٧ هـ

ژانرونه

الرقاع، وحمراء الأسد، وغدير خم، والبيداء، وبني المصطلق، وبطن نخل، وبكراع الغميم، وبين مكة والمدينة، وفي السماء، وعند سدرة المنتهى، وبقاب قوسين.
فأما ما نزل (بالجحفة) فقوله ﷾: (إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد) [القصص: ٨٥]، أخرجه ابن أبي حاتم عن الضحاك أنها نزلت بالجحفة في سفر الهجرة.
وأما ما نزل بالطائف، فقوله ﷾: (ألم تر إلى ربك كيف مد الظل) الآية [الفرقان: ٤٥]. قال ابن حبيب: نزلت (بالطائف). قال الحافظ السيوطي - رحمه الله تعالى - في " الإتقان ": ولم أقف له على مستند.
وأما ما نزل (ببيت المقدس)، فقوله جل شأنه: (سنة من قد أرسلنا قبلك من رسلنا ولا تجد لسنتنا تحويلًا) [الإسراء: ٧٧]، قال ابن حبيب: نزلت (ببيت

1 / 249