زیتونه و سندیانه
الزيتونة والسنديانة: مدخل إلى حياة وشعر عادل قرشولي مع النص الكامل لديوانه: هكذا تكلم عبد الله
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
زیتونه و سندیانه
عبد الغفار مکاوي d. 1434 AHالزيتونة والسنديانة: مدخل إلى حياة وشعر عادل قرشولي مع النص الكامل لديوانه: هكذا تكلم عبد الله
ژانرونه
وربما لم يعد لهم آباء،
ولا حديقة يلعبون فيها كما يلعب الأطفال.
الأطفال الذين نجوا،
سيحملون البنادق ذات يوم في أيديهم؛ ليستردوا الأرض التي أخذت منهم. (ي) وكبر الأطفال الذين يحملون البنادق والحجارة، استردوا جزءا ضئيلا من الأرض التي ما تزال مهددة من قبل الغاصب، وما يزال القسم الأكبر منها محتلا بجيوشه وآلاته الحربية الضخمة، التي يهديها له الشرطي الأكبر والأوحد في العالم. وجنود الغاصب يضطهدون الطفل الفلسطيني، ويلاحقونه من بلد إلى بلد، ومن قبر جماعي إلى قبر جماعي. وينظر الشاعر إلى أحد هؤلاء الجنود، فيتذكر الحقل والبيت المسلوب:
ربما كان هذا الجندي يجلس الآن،
تحت شجرة برتقال،
فوق عشب قطع أخيرا،
في مستوطنة بنيت في حقل،
كان أبي يفلحه لما أردته رصاصة،
ربما كان هذا الجندي يشرب الآن قهوته،
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۷۲ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ