زوج مرات الرصاص او بي بی یي ښکلۍ
زوج امرأة الرصاص وابنته الجميلة
ژانرونه
بالنحلة الجميلة، بالموت، بالله، بالله ... بالله، السلام الحي المميت.
لم، لم تسأل نفسك: أهي حرب دينية؟
حرب سياسية؟
لم يكن في رأسك معنى للسياسة سوى ما قاله لك الضابط المحاضر: خداع ونفاق ولصوصية.
إذا، إذا كانت حربا سياسية، فمع من أنت تحارب؟ ومن أجل ماذا؟
إذا، إذا كانت حربا دينية، فمع من أنت تحارب؟ ومن أجل ماذا؟
إذا ضد من؟ لصالح من؟
في الحق إنك لم تكلف نفسك عناء هذه الأسئلة، فكنت أول المتقدمين في القتال وآخر العائدين، إذا!
كنت مثل مليكة شول، كنت تؤسس لموتك، كنت مشغولا بموتك عن موتك، مشغولا بالرصاصة عن الرصاصة، لم تجد الوقت الكافي لكي تتخذ زوجة، بيتا أو ولدا يحمل اسمك، لقد كنت مشغولا حقا بشئون موتك، مكتفيا بالعلاقات السريعة مع الداعرات واللاجئات ونساء الطريق، لكن أببا كانت أبقاهن في حياتك أثرا، بغض النظر عن النهاية التي آلت إليها العلاقة، إلا أنك وجدت فيها نفسك، نفسك المشردة ما بين الغابة والنهر.
إذا لم لم تر هذه الرصاصات الغادرة جمال قلبك قبل أن تخترقه؟ فكنت غريبا وبائسا حيران، وأنت تموت مندهشا كطريق مهجور أضيء فجأة ثم أطفئ.
ناپیژندل شوی مخ