كنا ملوكا يوم كان لباسنا
خشنا وفقنا المشرقين مقاما
فاخشوشنوا كجدودكم كي ترفعوا
في الشرق لاستقلالكم أعلاما (8) ضحك المشيب
تهافت الناس عندنا في هذا العام - 1925 - على الوظائف، وسلكوا إليها أذل الطرق وأخسها، فقلت هذه القصيدة، وأنشدتها كأخواتها، ولا فخر.
ضحك المشيب فعبست أيامي
والليل أقمر فانجلت أوهامي
ذهب الشباب بمذهب الأحلام
وغدوت في حرب مع الأيام
فانتابني الهم المقيم المقعد
ناپیژندل شوی مخ