ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
أفتشهرون الصارم البتارا
أرسلتم مثل النعاج فحققوا
ظن الشهيد، وسامحوا معشارا
ويلاه من حمل تحول قنفذا
يدميك ملمسه، ويقصي الجارا
ظن المسيح محاربا في قوله:
ما جئت كي ألقي السلام فثارا •••
وأجلت طرفي في «الحنية» كي أرى
الحمل الوديع، الغالب الأدهارا
فرأيت وجها كالحياة عزيمة
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۴۷۶ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ