أتظنه حسب الكنيسة غارا
أم خالها حصنا، على سرواته
رصد، وآوى صحنها ثوارا
ومشى يقد المؤمنين كأنه
السباح يضرب يمنة ويسارا
بطل إلى «الخوروس» شد مشمرا
وهناك صلى لمحة وتوارى •••
أنظر إليه فقد تحول كاهنا
تخضل لحيته تقى ووقارا
قد غاب صقرا ثم آب فراشة
ناپیژندل شوی مخ