248

ظاهره مد او جزر بحار په عربي علمي ميراث کې

ظاهرة مد وجزر البحار في التراث العلمي العربي: مراحل تطور النظريات العلمية التي تفسر ظاهرة المد والجزر في البحار وإسهامات العلماء العرب والمسلمين فيها مع تحقيق مجموعة من المخطوطات العربية المتعلقة بالموضوع

ژانرونه

وأخرج عنه عن عكرمة قال: الشمس على قدر الدنيا وزيادة ثلث، والقمر على قدر الدنيا. وأخرج عن قتادة قال الشمس طولها ثمانون فرسخا في عرض ثمانين فرسخا.

الرابعة معنى غروب الشمس في العين الحمئة ليس غيبوبتها في نفس العين حقيقة، وإنما ذلك في رأي العين كراكب البحر يعتقد أن الشمس قد غربت في الماء، وإلا فأي عين في الأرض تسع ما هو أكبر منها بأضعاف مضاعفة.

وأما بطلان الثالث فلقوله تعالى

الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن يتنزل الأمر بينهن

204

فإن اثبات البينة لهن يدل على ثبوت البعد وعدم المماسة، وقد دلت الأحاديث النبوية على ذلك والأخبار، فمنها ما أخرج السيوطي في الهيئة عن ابن

205

راهويه في مسنده وعن أبي الشيخ عن البزار بسند صحيح عن أبي ذر - رضي الله عنه قال: قال رسول الله

صلى الله عليه وسلم

ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام، وغلظ كل سماء مسيرة خمسمائة عام، وما بين السماء التي تليها مسيرة خمسمائة عام، كذلك إلى السماء السابعة، والأرضون مثل ذلك، وما بين السماء السابعة إلى العرش مثل جميع ذلك.

ناپیژندل شوی مخ