247

ظاهره مد او جزر بحار په عربي علمي ميراث کې

ظاهرة مد وجزر البحار في التراث العلمي العربي: مراحل تطور النظريات العلمية التي تفسر ظاهرة المد والجزر في البحار وإسهامات العلماء العرب والمسلمين فيها مع تحقيق مجموعة من المخطوطات العربية المتعلقة بالموضوع

ژانرونه

202

مملوء نارا يخرج من هذا الوهج والشعاع، وقيل إنها سحابة ممتلئة نارا، وقيل هي أجزاء كثيرة من نار محترقة، وقيل هو جوهر خامس زائد على العناصر الأربعة.

قال الفلاسفة: هي اجتماع أجزاء نارية يدفعها البخار والصحيح الأول. وقد أخرج الثعلبي عن ابن عباس عن النبي

صلى الله عليه وسلم

أن الله تعالى لما أبرم خلقه فلم يبق من خلقه غير آدم شمسين من نور عرشه؛ فأما ما كان في سابق علمه أنه لا يطمسها فخلقها مثل الدنيا ما بين مشارقها ومغاربها، وأما ما كان في سابق علمه أن يطمسها ويحولها قمرا، فخلقها دون الشمس في العظم ولكن يرى صغرها من شدة ارتفاع السماء. الحديث.

الثانية اختلفوا في شكلها فقيل إنه بمنزلة صحفة عريضة وقيل كالصحفة المكفوفة، وقيل إنها كالكرة المدحرجة.

الثالثة اختلفوا في مقدارها فقيل إنها مقدار قدم إنسان، وقيل إنها أضعاف الأرض مائة وعشرين مرة، وقيل مائة وخمسين، وقيل مائة وستين، وقيل مائة وستة

203

وستين مرة وربع مرة وثمن مرة، وقيل مائة وسبع وستين مرة وثلث مرة، وقيل مائتين مرة، وقيل ثلاثمائة وست وعشرين مرة، وقيل هي مثل الأرض وهو الموافق لحديث الثعلبي.

وأخرج السيوطي عن أبي الشيخ عن أبي صالح من طريق الكلبي عن ابن عباس إن رجلا قال: كم طول الشمس؟ وكم عرضها؟ قال تسعمائة فرسخ في تسعمائة فرسخ، وطول الكواكب اثني عشر فرسخا.

ناپیژندل شوی مخ