37
وضع واليس مناقشته عن حالات المد والجزر في مقالة نشرتها (جمعية لندن الملكية لتقدم المعرفة العلمية) عام 1663م، وهي حديثة العهد. وقد كان واليس مستعدا لمجاراة جاليليو في إدراك أهمية التغيرات في السرعة المطلقة سوية مع المدار ذي الدوران المحوري، لكنه كان مهتما بشكل جدي - مع أن جاليليو لم يكن كذلك - بعلاقة حالات المد والجزر بالقمر.
38 (5-2) جون فلامستد
نشر جون فلامستيد (توفي 1719)
J. Flamsteed (في الإجراءات الفلسفية) جدولا عن المد والجزر يعطي أوقات ارتفاع المياه في جسر لندن لعام 1683م، واستمر بنشر هذه الجداول لعدة سنوات متتالية. كما صحح جداول هنري فيليبس
H. Philips
من الأرصاد التي قام بها. بعد حوالي عام نشر فلامستيد جدولا للاختلافات في المد والجزر ليتم تطبيقه على المد والجزر في لندن.
39 (5-3) إسحاق نيوتن
حل إسحاق نيوتن مسألة المد والجزر في القضية 24 من كتابه «المبادئ» وأثبت أن المد والجزر ينشآن من تأثير الشمس والقمر.
40
ناپیژندل شوی مخ