61

د واحاتو خاطرې

يوميات الواحات

ژانرونه

صلاح طه

مرة أخرى.

16

أمرني رشدي بالوقوف وبالجري حتى باب العنبر حيث انتظرني الصول

مطاوع .

كانت هستريا المرأة قد استولت عليهم جميعا فلم أكد أقترب منه حتى انهال علي بعصا رفيعة وهو يقول: قول أنا مرة.

دخلت العنبر فوجدت زملائي واقفين أمام الجدران رافعين أيديهم إلى أعلى وبعضهم راكعين على الأرض. وكان النقابي المخضرم

أحمد خضر

يجلس مذهولا وهو يتمتم: العصافير. العصافير. وتصاعدت من الباقين الأنات والتأوهات.

وفي المساء تبينا أن

ناپیژندل شوی مخ