310

د واحاتو خاطرې

يوميات الواحات

ژانرونه

وبعد شهور أخرى - في

ديسمبر 1965 - تلقيت وثيقة تعيين في مصنع

أبو زعبل

للشركة الأهلية للصناعات المعدنية بوظيفة «كاتب أ» بشهادة «التوجيهية» (الثانوية العامة) فتجاهلتها (ولعلي قلت لنفسي بعد أن قرأت مكان المصنع: تاني!) وبعد فترة استدعيت مع مجموعة ممن لهم علاقة بالإعلام؛ ابتداء من عامل الطباعة

محمد الزبير

إلى

إبراهيم عبد الحليم

للقاء وزيرها

عبد القادر حاتم . في مبنى التليفزيون. وبعد عامين من الإفراج - في أول يوليو 1966 - تسلمت العمل محررا بوكالة «أنباء الشرق الأوسط» بمكافأة شهرية مقدارها عشرة جنيهات، رفعها

فتحي غانم

ناپیژندل شوی مخ