شولوخوف «مصير إنسان»، و
سميرنوف
عن المحاصرين في «
بريست ليتوفسك » الذين ظلوا يعطلون فرقا من الجيش الألماني كان يحتاجها في أماكن أخرى. ويصور
سولجينتسين
في روايته الأخيرة المحاصرين العائدين على أنهم 30 عربة من «الرءوس المحترقة»، وفقا للتعبير الشعبي (جرت تربية الشعب على أنه لا يوجد تراجع وعندما يرى عائدين يعتبرهم موتى) وصور كيف لم يرغب أحد في تقديم الطعام إليهم.
ويبدو هذا التناقض عند
بك (الرجال ذوو قيمة فيجب أن يخرجوا من الحصار أو الرجال لا قيمة لهم فيجب ألا يخرجوا إلا موتى). ويتحدث
بانفيلوف
عن أهمية الدور الذي تلعبه الوحدات المحاصرة التي ترفع الحصار. الخروج من الحصار بطولة كما فعل
ناپیژندل شوی مخ