الججن
فجأة أنشودة نائحة تشبه أنشودة العم
بيروشكا
آي داي، والالاي.» وكان
الججن
يعلمون أن لا مناص لهم من القتال فربطوا ركبهم بعضها إلى بعض حتى لا يغريهم الأمر بالهرب، وأعدوا بنادقهم للإطلاق، وأخذوا ينشدون نشيد الموت الخاص بهم.»
أما
الججني
ذو الشعر الأحمر «فكان قد أثخن بالجراح في أجزاء كثيرة من جسمه، وكان يتلفت حوله في وحشية وقد تشابكت أسنانه وربض ممسكا خنجره في يده متهيئا للدفاع عن نفسه كأنه الصقر الجريح وقد تسربل بالدم (كان الدم يتدفق من جرح تحت عينه اليمنى)، وشحب لونه وعلت الكآبة وجهه ... ونهض، لكن منيته كانت قد دنت، فهوى إلى الأرض.» ⋆
عذاب من جديد. يبدو أني لن أتم شيئا أبدا بتأثير من رواية «إلى الفنار». انتزعت الفصل الرابع من «
ناپیژندل شوی مخ