لا يعزب عنه مثقال ذرة في السماوات ولا في الأرض ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا في كتاب مبين ،
وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه ،
وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب ،
إن الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا ،
إن أجل الله إذا جاء لا يؤخر ،
عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا * إلا من ارتضى من رسول ،
وما من غائبة في السماء والأرض إلا في كتاب مبين ،
من يهد الله فهو المهتدي ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون ،
ولو شئنا لآتينا كل نفس هداها ولكن حق القول مني لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين .
وفي التوكل على الله جاء:
ناپیژندل شوی مخ