(فحبسته لأصون سر هواكم ... حَتَّى يخوضوا فِي حَدِيث غَيره)
وَله أَيْضا:
(وعاشق لَيْسَ لَهُ إِلَّا الجبا أدنى سَبَب ... دب على معشوقه فَمَا رأى مِنْهُ أدب)
نظمه أَسمَاء الصَّحَابَة الْعشْرَة المبشرين بِالْجنَّةِ
ونظم عدد أَسمَاء الصَّحَابَة الْعشْرَة رضوَان الله عَلَيْهِم أَجْمَعِينَ فَقَالَ /:
(لقد بشر الْهَادِي من الصحب عشرَة ... بجنات عدن كلهم قدره عَليّ)
1 / 169