الذي بدأ يتحلل فيها
الجسد المعذب ...
لا أهمية لهذا ... فما زلت أميز دائما
صوت هذه الروح
الذي عجزت عن الدفاع عنه هنا ...
إنه يعزلني، بينما يزداد حفاوة وودا
ومن لحظة لأخرى،
في سره البسيط ...
9
توجهت مرة أخرى للتلال، لأشجار الصنوبر الحبيبة،
ناپیژندل شوی مخ