وهو أفضلهم. رواه أحمد بن حنبل في مسنده بثلاث طرق (1)، ورواه الثعلبي في تفسيره بطريقين.
والسابق إلى الاسلام، فقد رواه أحمد بن حنبل في مسنده بعشر طرق (2)، ورواه الثعلبي في تفسيره بطريقين (3) عند قوله تعالى (والسابقون الأولون) (4).
ونظير النبي صلى الله عليه وآله في المؤاخاة والنسب، وكونه ولي الأمة لقوله تعالى (إنما وليكم الله) الآية (5).
ومولى الأمة، بحديث: من كنت مولاه (6).
وفي فتح بابه إلى المسجد، كما رواه أحمد بن حنبل في مسنده (7) وغيره، وفي غير ذلك.
وسيد الأمة، بما رواه أحمد بن حنبل في مسنده من قول النبي صلى الله عليه وآله لعلي: أنت سيد في الدنيا وسيد في الآخرة، من أحبك فقد أجني وحبيبك حبيب الله، وعدوك عدوي وعدو الله (8).
وروى ابن المغازلي عن النبي صلى الله عليه وآله بأربع طرق أنه قال:
مخ ۵۶