وَظن بعض من شَاهَدْنَاهُ أَنه لَيْسَ فِي مُسلم غير هَذَا الْموضع فتتبعت ذَلِك من الصَّحِيح، وَوَقع لي فِيهِ مثل أثر يحيى بن أبي كثير كَقَوْل عُرْوَة:
" لَا تقل كسفت الشَّمْس ... " إِلَى غير ذَلِك، وَهَذَا حِين الشُّرُوع فِيمَا قصدت إِلَيْهِ أعَان الله عَلَيْهِ.