96

د المتنبي او د هغه مخالفينو تر مینځ منځګړیتوب

الوساطة بين المتنبي وخصومه

ایډیټر

محمد أبو الفضل إبراهيم، علي محمد البجاوي

خپرندوی

مطبعة عيسى البابي الحلبي وشركاه

لو لم تكن من ذا الورى اللّذْ منك هوْ ... عقمَتْ بمولِد نسلِها حوّاء
وقوله:
عن ذا الذي حُرم الليوثُ كمالَه ... يُنسي الفرسيةَ خوفَه بجمالِه
وقوله:
وإن بكيْنا له فلا عجبٌ ... ذا الجزْر في البحر غيرُ معهودِ
وقوله:
ذا الذي أنت جدّه وأبوه ... دِنيةً دون جدّه وأبيه
وقوله:
أفي كل يومٍ ذا الدُمُستُق مُقدمٌ ... قفاه على الإقدام للوجه لائِمُ
وقوله:
أبا المِسك ذا الوجهُ الذي كنت تائِقًا ... إليه وذا الوقتُ الذي كنت راجيا
وقوله:
نحن في أرض فارسٍ في سُرور ... ذا الصّباح الذي بُرَى ميلادُهْ
كلما قال نائلٌ: أنا منه ... سرَفٌ، قال آخر: ذا اقتصادُهْ

1 / 96