وكان مطرف بن عبد الله الشخير إذا دخل بيته سبحت معه آنيته.
ولما مات الأحنف بن قيس، وقعت قلنسوة رجل في قبره فأهوى ليأخذها فوجد القبر قد فسح فيه مد البصر.
وأويس القرني وجدوا لما مات في ثيابه أكفانا لم تكن معه من قبل ووجدوا له قبرا محفورا في صخرة فدفنوه فيه، وكفنوه في تلك الأثواب.
وكان إبراهيم التيمي يقيم الشهر والشهرين لا يأكل شيئا، وخرج
مخ ۲۵۵