وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل
الوحي والواقع: تحليل المضمون
ژانرونه
وله أسلم من في السموات والأرض . فالسجود علامة الطاعة
ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض . وليس الاستكبار والعلو في الأرض والتعالي على رءوس العباد.
وما دام الله هو مالك الأرض ومن عليها وهو وارثها فإنه يملك الرزق للناس جميعا ليس عن طريق العدوان وشفط المياه من الآبار، والاستيلاء على أشجار الزيتون، ومنع تصدير الموالح
ومن يرزقكم من السماء والأرض ، مهما بلغت المعونات الأجنبية والاستيلاء على الثروات الطبيعية للشعوب. وما دامت له مقاليد السموات والأرض فإنه يبسط الرزق لمن يشاء
له مقاليد السموات والأرض يبسط الرزق لمن يشاء
بشرط ألا يبغي الناس في الأرض
ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض . غنى الظالم وفقر المظلوم وقتي. غنى المعتدي ليفجر، وفقر المعتدى عليه يشحذ الهمة ويقوي العزيمة لاسترداد الحقوق.
الله هو المثل الأعلى في السموات والأرض
وله المثل الأعلى في السموات والأرض
وهو القيمة الأولى والمعيار الأول للسلوك البشري. هو المبدأ العام الذي يتساوى أمامه الجميع بلا تفرقة في اللون أو القبيلة أو العشيرة أو الطبقة الاجتماعية. له الكبرياء والعلو والعزة في السماء والأرض
ناپیژندل شوی مخ