وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل
الوحي والواقع: تحليل المضمون
ژانرونه
والسماء والأرض قائمتان ولا تزولان إلا بأمره
ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره . لا يستطيع أحد تدميرهما حتى ولو امتلك قوى القنابل الذرية وأشدها فتكا
إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا . والله يمسكهما معا
ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه .
وقد تم هذا الخلق بالحق. لذلك وحد الصوفية بين الحق والخلق.
وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما إلا بالحق ، فالأرض حق تخرج عن دائرة الباطل
وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا . السكن فيها بالحق وليس بالعدوان. فالحق لا يتعامل إلا مع الحق وليس مع الباطل. لذلك ينزل عليها الوحي، إحقاقا للحق واعترافا به
تنزيلا ممن خلق الأرض . الوحي تكملة للخلق
قل أنزله الذي يعلم السر في السموات والأرض . الأرض مهبط الوحي وليس الزيف والبطلان والدعاوى الكاذبة والأساطير العنصرية العرقية بأحقية شعب معين بالسكن فيها والاستيطان عليها. لم تخلق الأرض عبثا ولعبا
وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين ، بل لتحقيق هدف وغاية.
ناپیژندل شوی مخ