294

وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل

الوحي والواقع: تحليل المضمون

ژانرونه

والثاني:

عداوة إخوة يوسف ليوسف وكراهيتهم له لمحبة أبيه له،

إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى أبينا ، ووضعه في البئر ثم إنقاذه وبيعه إلى منزل فرعون، ثم اتهام إخوته لأخيه الثاني بالسرقة،

قالوا إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل . فقد نزغ الشيطان بين يوسف وإخوته،

من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي .

والثالث:

الجشع، رغبة ممن له تسع وتسعون نعجة أن يستولي على نعجة أخيه الواحدة،

إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة . الأخوة تعني المشاركة والمساواة، والعطاء وليس الأخذ، والكثير يذهب إلى القليل، وليس القليل الذي يذهب إلى الكثير.

والرابع:

غيبة الأخ لأخيه أو التعريض به علنا في أجهزة الإعلام وتشويه صورته

ناپیژندل شوی مخ