266

وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل

الوحي والواقع: تحليل المضمون

ژانرونه

دون حسم حتى لا تترك كالمعلقة، لا زوجة ولا مطلقة،

وإذا طلقتم النساء فبلغن أجلهن فلا تعضلوهن . فالإمساك بمعروف والتسريح بإحسان،

فإذا بلغن أجلهن فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف . فإذا طلقت الزوجة وانقضت العدة فهي حرة في نفسها أن تتزوج من جديد،

فإذا بلغن أجلهن فلا جناح عليكم فيما فعلن في أنفسهن .

والثاني:

الأجل بمعنى مدة الدين قبل الوفاء به وقضائه (مرتين). والأشياء أقل أهمية من الأفراد. فالدين إلى أجل يكتب حتى يلتزم الطرفان، الدائن والمدين، بشروطه،

إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه . ولا يهم إذا كان الدين صغيرا أم كبيرا. فحفظ الحقوق جزء من العلاقات الإنسانية السليمة،

ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله ، وهو ما دفع الحضارة الإسلامية كلها إلى تدوين العلوم بما في ذلك القرآن.

والثالث:

الأجل بمعنى حياة الفرد والعمر، وهو أكثر المعاني شيوعا (إحدى وثلاثين مرة). ويزيد على نصف المرات. فالأجل نهاية الحياة المحددة بالميلاد والموت،

ناپیژندل شوی مخ