وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل

حسن حنفي d. 1443 AH
189

وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل

الوحي والواقع: تحليل المضمون

ژانرونه

فقال له فرعون إني لأظنك يا موسى مسحورا . وكذب فرعون موسى لأنه لم يطلع على إلهه. فكل شيء لديه حسي،

لعلي أطلع إلى إله موسى وإني لأظنه من الكاذبين . ويريد سلما يرتقي به إلى السماء،

فأطلع إلى إله موسى وإني لأظنه كاذبا . وظن قوم الرسول أنه في سفاهة وأنه من الكاذبين،

إنا لنراك في سفاهة وإنا لنظنك من الكاذبين . فالرسول بشر مثلهم ولا يزيد عليهم شيئا،

وما أنت إلا بشر مثلنا وإن نظنك لمن الكاذبين . وليس له عليهم أي فضل،

وما نرى لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبين .

والرابع:

ظن أن لا أحد يعلم عنهم شيئا،

ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيرا مما تعملون . يظنون بالله غير الحق، ظن الجاهلية،

يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية . ولا يعلم اليهود يقينا مصير المسيح،

ناپیژندل شوی مخ