وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل

حسن حنفي d. 1443 AH
187

وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل

الوحي والواقع: تحليل المضمون

ژانرونه

ثم تتحدد موضوعات الظن في خمسة:

الأول:

ظن أنه لا يوجد أقوى منهم ولا أقدر،

وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا . وظن أنه ناج من قوى أكبر منه،

وقال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك . وظن ذو النون لقوته أنه لا يقدر عليه أحد،

وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه . وظن البعض أن حصونهم مانعتهم،

ما ظننتم أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم ، وظنوا أن الجبل يعصمهم،

وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة وظنوا أنه واقع بهم ، وهو الذي يلجئون إليه،

وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه . فإدراك حدود القوة جزء منها، فلا يوجد قوي إلا ويوجد أقوى منه. فالقوة على درجات، وقوة الإنسان إحداها.

والثاني:

ناپیژندل شوی مخ