وحی او واقع: د مینځپانګې تحلیل
الوحي والواقع: تحليل المضمون
ژانرونه
والذين في أموالهم حق معلوم * للسائل والمحروم . فالأمة واحدة. وما بين أيديها مستخلفة فيه. للإنسان حق الانتفاع والتصرف والاستثمار، وليس له حق الاستغلال والاحتكار والاكتناز. وجود أغنياء وفقراء في المجتمع الواحد شرك بالله لأنه إيمان بحقيقتين ومجتمعين.
والثاني:
الفقد. فتحطيم الزرع فقد للثروة، وضياع للأصول،
إنا لمغرمون، بل نحن محرومون
إثر الكوارث الطبيعية وعدم أخذ الحذر من أن ما ينتجه الإنسان هش، عرضة للضياع.
والثالث:
الضلال،
فلما رأوها قالوا إنا لضالون، بل نحن محرومون
عندما يظن الناس أن ما ينتجون من زرع ليس عرضة للتلف، وأنه من الأفضل إعطاء المسكين والمحتاجين منها بدلا من منعهم عنها فيأتيها الخراب من السيول أو الجفاف، بالغرق أو الحرق.
وقد أتى لفظ «حرام» من نفس الاشتقاق. فالحرام منع النفس عن الهوى والضرر. كما أن المحروم ممنوع من حاجاته. الحرام الأول إيجابي لأنه حماية للنفس، والحرمان الثاني سلبي لأنه نقص في الحاجات. وفي سلوكنا اليوم طغى المعنى السلبي على الإيجابي بالإكثار من الحرام وعدم رعاية المحروم. وفي الأعمال الفنية هناك فيلم «الحرام» ولا يوجد فيلم عن «المحروم». وقد يقترف المحروم أحيانا الحرام كي يقيم أوده. والضرورات تبيح المحظورات.
ناپیژندل شوی مخ