وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
وهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
عادل مصطفی d. 1450 AHوهم الثوابت: قراءات ودراسات في الفلسفة والنفس
ژانرونه
قد يفيدك، إذا بدا لك النموذج اللاماهوي متساهلا ذهنيا أكثر من اللازم، أن تعلم أن وجود الأنواع الطبيعية مشكوك فيه أيضا في علم الحيوان وعلم الحفريات. يقول هول
Hull (1989م) مثلا إن الأنواع تجريدات إحصائية وليست ماهيات:
قلما يتمكن المرء في أية نقطة زمنية أن يكشف مجموعة من السمات يمتلكها جميع أعضاء نوع ما ولا يمتلكها أي أعضاء في بعض الأنواع الأخرى. وفضلا عن ذلك فإن أعضاء الأجيال المتتابعة لنفس النوع تتصف عادة بمجموعة سمات مختلفة اختلافا طفيفا.
29
إن فكرة التطور نفسها مضادة لفكرة وجود ماهيات ثابتة، أو بنية باطنة ثابتة تحدد جميع أعضاء النوع. لم يعد البيولوجيون يعتبرون علاقة «الفرد-النوع»
individual-species
مماثلة لعلاقة «العضو-الفئة»
member-class
حيث ينتمي الأعضاء للفئة بسبب اشتراكهم في خواص عامة (مشتركة)، وإنما ينظرون إليها على أنها أقرب إلى علاقة «الخلية-المتعضي»
cell-organism
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۷۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ