الوفا په مصطفی باندې حالاتو سره
الوفا بأحوال المصطفى
پوهندوی
مصطفى عبد القادر عطا
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1408هـ-1988م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
الوفا په مصطفی باندې حالاتو سره
ابن الجوزي d. 597 AHالوفا بأحوال المصطفى
پوهندوی
مصطفى عبد القادر عطا
خپرندوی
دار الكتب العلمية
د ایډیشن شمېره
الأولى
د چاپ کال
1408هـ-1988م
د خپرونکي ځای
بيروت / لبنان
1649 ; لأرض أم أراد بهم ربهم رشدا } ( الجن : 10 ) | . | فقال إبليس : لقد حدث في الأرض حدث . واجتمعت إليه الجن ، فقال : تفرقوا في الأرض وأخبروني ما هذا الذي حدث في السماء . | وكان أول ركب بعث من أهل نصيبين وهم أشراف الجن ، فبعثهم إلى تهامة فاندفعوا حتى بلغوا وادي نخلة ، فوجدوا نبي الله صلى الله عليه وسلم يصلي صلاة الغداة ببطن نخلة فلما سمعوه يتلو القرآن قالوا : أنصتوا . | قال وهب بن منبه : كان إبليس يصعد إلى السموات كلهن ويتقلب فيهن كيف شاء لا يمنع منذ أخرج آدم من الجنة إلى أن رفع عيسى ، فحينئذ حجب من أربع سموات ، فصار يتردد في ثلاث سموات . فلما بعث نبينا صلى الله عليه وسلم حجب من الثلاث فصار هو وجنوده يسترقون السمع ويقذفون بالكواكب .
عن أبي هريرة قال : لما بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أصبح كل صنم منكسا ، فأتت الشياطين إبليس ، فقالت : ما على الأرض من صنم إلا وقد أصبح نكوسا . قال : هذا نبي قد بعث فالتمسوه في قرى الأرياف . فالتمسوه فقالوا : لم نجده . قال : أنا صاحبه . | فخرج يلتمسه فنودي : عليك بحبة القلب مكة . فالتمسه فوجده عند قرن الثعالب . فخرج إلى الشياطين فقال : قد وجدته معه جبريل فما عندكم ؟ | قالوا : نزين الشهوات في أعين أصحابه ونحببها إليهم . | قال : فلا آسى إذن . |
أبرويز عند مبعث نبينا عليه السلام ) 2
مخ ۱۷۴
د ۱ څخه ۷۲۱ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ