============================================================
93 أوطممه أو راقحته ا1) لأن حال الإعتبار مساللة لهذه الأوصاف .
فاذا قيل لك:ما المجة سن الإجاع 4 فقل : هو أنهم أجوا جسمعا أن الساء اذا كان كشيرا لا بدسبط بعفة بدل ا دوشها مه باذا حلت فيه نباسة فتسته من أعراضها (3 شبييا أن ذلك جمن (4) واحطف ف (1) اخرجه امن ساجه في كتابه الطهارة باب الحماض ملفظ : ان السساء لامنجسه شيء الا ماظب طى ره وطه ولونه *، ن حديث أبن اماسه الباحلب 134/1 وقال الوصيري في صباح الزجاجة وان فيه رشدين
وأحرجه الدارلطني لفظم الا مافهر طعه أورح ن حديث شوبان 271 والبسهقي ملنظ أن الماء طاهر بالا إن تغير رحه أو طعه أولوه منجاسة تحدث فيها عن آبي آطامه 260/1 ، وهمد الرزاق في مصنفه بلفظ لا بنجس الماء بإلا مافير رهه أو طعمه أو ماظب عل رممه أوطعمه 11 مه معن هار بمن مد وتقل امن حجرن وابن السلقن عن الشافي نه قال النووى باعفقوا طن فنه ولا ب الاحباج به فد ار ادن عل رشد بين بن سسد وو مترون انر البوع اللشروي 9/1 1ولاحة البور الستر صه وعخسص الحير 15/1 وتصب الراية 94/1-65 . ( 2) لل الصواب (ته) ) عرض له كذا معرض ظهر ود1 فالمتى ظهرت وانت آشار النباسة في الماء : انظرن قرشب القاوس مادة جرض 3/ 193 ، والصماح السير 2/ 0402 4) انظن فتح البر لمن هام 8/1* وداية البتهد 22/1 والأوسط ن التذر 26021، والاجماع صا* ووالبوع 1ر9 ه، وروة الطالبين 20/1، ومراتب الاجماع لا من حزم 17، وبوع فتاوى شمغ الالام ابن ية 20/21
مخ ۹۵