============================================================
ولا الأشعرية(1)، ولا الجهية (2)، والملاح ) قلا هو مؤمن ولا هو كافر.
بي مذهيهم على الأصول الخسة التي سوها: العدل والتوحيد: واسفاذ الوعيد ، والمنزلة مين السنزلتين والأمر بالسعروف والشهو عسن المنكر: فأسا العدل فستروا تحته نفي القدر وقالوا إن الله لا مخلق الشر ولايقضي به اذ لو خلقه ثم ممذ بهم عليه يكون ذلك جورا: وأسا التوحيد فستروا تحته القول بخلق القرآن : وأما المنزلة بين السنزلتين ، فمند هم آن من ارتكب كبيرة يخرج من الايسان
ولا يد خل في الكفر ، وأما الأمر بالمعروف فهو أنهم قالوا : علينا أن نأمر غيرتا بما أمرنا به وأن ظزسه بما ملزمنا وذلك هو الأمر بالمعروف والته عن النكر، وضمتوه أنه بجوز الخروج على الأئة بالقتال اذا جاروا ظمسوا فيها الحق بالباطل وهم يقولون منفي الصفات عن الله سبحاشسه، ونفن القدر في معاصي المباد واضافة خلقها إلن فاعلمها ومن فرقه الغيلانية *والواصلية، والقرية والهذهلية والثماسة اتظر: السلل والشعل للشهرستانى 43/1 ومابمد ها واعتقار ات فرف السلين والشركين ص) 33) وشح الطعاومة (1) هم اتباع ابي الحسن الأشعري والذي رجع عن قوله رضي الله عنه ومن ذ هبهم اشبات سيع صفات فقط لأن العقل دل على اشباشها وه: السع، والبصر ، والعلم *والكلام ، والقدرة والارادة والحياة: انظر: اللل والنمل للشهرستاني 95/6 (2) سوا بذلك تسية الن الجهم بن صفوان لميذ الجعد بن درهم السذي مه خالد بن عبد الله القسري، يقولون بأن الجنة والنار شبيد ان وتفشيان وأن الايان هو السعرفة فقط والكفر هو الجهل بالله سحانه وتمال، وقالوا بتفي الأسماء والصفات عن الله سبحانه وقالوا بالا جبار والاضطرار الى الأعبال وأنكروا الا ستطاعات كلها .
اتظر الفرق مين الفرق ص1 1) ، وشح الطحاوبه ص590-91ه:
مخ ۶۳