============================================================
59 وفي الجنة (1) ونزول القرآن إلى السماء الدنيا (4) وكون القرآن في المصاحف وأحب الطاوة وأمغفها موما أذن الله لشي كأذنه لني يتفغى مالقرآن (4ا، وقوله لله أشد إذنا لقارىء القرآن من صاحب القينة إلن قينته (4) ، وأن الله ب الطاس ويكره التشاوب له *وحب الله الصير وتعجبه به، وفرغ الله ن الرزق والأجل لا)، وحديث ذيح السوت لها وسهاهات اللتصالو لانا وصعود 3ل9) وال والاف 1) حح البغارى، في كتاب التوحيد باب كلام الرب مع أهل الجنة417/13 2) أخرجه الحاكم فن السستد رك 2/ 530:
) أخرجه السغاري في ححيحه في كتاب فضاعل القرآن هاب من لم متفن مالقرآن 17" موسلم فى كتاب صلاة السافرن وقصرها باب شحين الصوت بالقرآن 04571 اخرجه احد لىالتد 20-19 اخرجه السنارى في مه فيكتاب الادب هاب ماستحب ن الصطاس وماماره من الشتاوب 0102/1 ) اخرجه أحد ف الستد /192 وابن أبي عاصم في السته 134/1 وعزاه الهيشن للمزار والطبراني في الكبير والأوسط */ص9 1 وعبد الله ابن أحد في كتاب السنة 0396/2 ) أخرجه البفاري في صحيعه في كتاب الرقاق باب صطة الجنة والنار 4111 ) أخرجه سلم في كتاب الحج باب فى فضل الج والمرة بوم هرفة 9221 ) اخرجه سلم في كتاب الا يمان باب قوله عليه السلام إن الله لا يتام 16119-161*
مخ ۶۱