============================================================
153 الوجوه (1) لأن طك الحال هي أحوال الصلاة وجالسا زايلا عن ستوى الجلوس فاذا قيل لك: الحجة فيا خرح من السبلين عقول : ماقاله الله سبحاته وتمالن (( وان كثتم جنبا فاطهروا وان كتتم مرضى آوعلى سفر آو جاء أحد منكم من الغايط أولا ستم النساء ظم تجد وا ماء)) (2) فأغاد تا بها حكم ماغرج سسن السملين ووصفه منقض الطهارة وقد شهد بذلك ماروي عن النبي صلق الله عليه انه قال لاوضو الا ا ل (1) الأقوال للشافعي والاوجه لاصحابه السنتسمين إلى ذ هبه ير جوشها
علن أصوله ومستتبطونها من قواعد * وسجتهد ون في بعضها وان لم ماخذوه من أصله فنذ كر مانقل عن الإمام الشافعي والأصحاب في النوم قال التووب : المنقول عن الشافعي في النوم خمسة أقوال الصميع نها : إن نام سكتا مقعدته من الأرض أوفيرها لم منتقض وضوه ، وأن لم مكن مكتا لها أنتقض وضوءه علو آي هيية كان ، وبه قال الأصحاب.
الثاني : أنه منتقض وضؤه بكل حال : الثالث : إذا نام في الصلاة لم منتقض عو أي هيعة كان وان نام في غيرها فير سكن مقعدته أنتقض والا لا ، الرابمع : إن تام سكنا أو غير سكن وهو علو همثة من هميات الصلاة سواء كان في الصلاة أوفي قيرها لم منتقض والا أنتقض وعن الأصحاب متتقض وضوه الغاس : إن تام سكتا أو قائا لم منتقض والا انتقض : انظر: فتح المزمز 2/ 21 الس 18 وحلة العلماء 184/1، والسبسوع 11111 و 14/2 اس 21 ، وروضة الطالبين 74/1.
(2) سورة المايدة آبة 6
مخ ۱۵۵