============================================================
127 الشعر هن حد الوجه والرأس با روي عنه صلن الله عليه وسلم من النهي اللعرب أن توسم (1) الوجه (2) فكانت توسم الازان ، فلو كانت الأزيان من الوج لكانتا قد د خلتا في نهيه عليه السلام (2)، فلما لم مكن من الوجه دل طس أنها حد الوجه: 1/8 وأما الحجة في الذقن فستفق / علق آنه من الأمرد حد الوجه ، فقد حصل بهذه الدلايل حد الوجه، وقد قامت الدلا لة من النص على صحة ذلك آلا تراه تعالى يقول لنببه عليه السلام (( قد ترى تقلب وجهك في السماء الأية)) (4) فالوجه في لفة العرب هو ماواجه (ها، وقد بقع على مالا بواجه اسم ماواجه للقرب
(1) الوسم : هو العلامه وهو أن معلم عليها بالكي: انقاد: الشهايه /186، الصفرب 355/2 (2) آخر جه مسلم في كتاب اللباس والزينه باب النهي عن ضرب الحموان في وه ق 11231 والترمذي في كتاب الجهاد باب ما جاء في التعرمث مين المهاق م والضرب والوسم في الوجه بلفظه نه عن الوسم في الوج /211 وأحمد 318/3، والبيهق /225 (3) وقد وسم رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأزنين عن أنس رضي الله عنه قال : دخلت علو النبي صلن الله عليه وسلم بأخ لي محنكه وهو في مربد له فرآمته بسم شاء حسبته قال فن آزانهاء فهو صلق الله عليه وسلم ان يسم الغنم في آن اشها وقد نهن عن الوسم في الوجه: أخر جه البخاري في الذمايح بابالوسم والعلم والصورة 93/14: ومسلم في كتاب اللباس باب جواز وسم الحموان غير الآر مي في غيرالوجه 112423* 4) سورة البقرة آيه 144 ) اتغار عجم مقابس اللغة مادة وجه /د4 ولان العرب مادة وجه 55519
مخ ۱۲۹